كل ما تريده من معلومات عن الطب النفسي و الصحة النفسية , العلاقات و المهارات الاجتماعية ،الاضطرابات و الامراض النفسية ، الاستشارة العلمية لحل المشاكل النفسية و مشاكل العلاقات في الاسرة ، تعلم مهارات الوالدية و التعامل النفسي مع المراهقين. د/ احمد البحيري - استشاري أول الطب النفسي
الاثنين، 15 يوليو 2013
انت و اولادك
اطفالك بالطبع اقل منك خبرة
في الحياة ، و لكنهم ليسوا متخلفين عقليا ........عندما تلاحظ الخوف او القلق او
الصمت غير الطبيعي او العزلة من احدهم ، لا تمارس دور المحقق و الظابط لكي تعرف ما
حدث له .....و لكن شجع طفلك علي الكلام ، اعط له مجال الوقت ليحكي براحته و ليس
بالامر ،و احكي له ليحكي لك عن ما بداخله و عن مشاكله و عن ما يقلقه و عن من يقلقه
.
هل تظن ان التعامل مع اولادك
بالاوامر الغاضبة باستمرار لا يؤثر علي تكوينهم النفسي ، يشعرهم بعدم الامان ، عدم
الثقة في اهم فرد في حياتهم ، يكتسبون فيما بعد طريقة خاطئة للتعبير و التعامل مع
الاخرين و مع اسرهم في المستقبل ، تحكم في غضبك قدر الامكان و درب نفسك علي ذلك ،
و اعلم ان كل الابناء في احتياج لمتابعة و تربية، و لم يخلقهم الله متربيين جاهزين
........و هذا ما عليك فعله بهدوء نفس .
علم اولادك التعايش بواقعية و
تفهم ما يتميزون به و ما ينقصهم في حياتهم او شخصيتهم .......لا توعد ابناءك بهدية
لنجاحهم بأكثر مما تستطيع ان تقدمه لهم ، الافضل ان يشتركوا في اختيار هداياهم عند
نجاحهم في حدود امكانياتك الواقعية .........عند نجاحهم عليك ان تقدم هديتك لهم ،
كل هذا يعزز مفاهيم العمل و النجاح و بذل الجهد و الاهداف في حدود الواقع .
اخطر مشاكل الابوين ( الاب و الام ) ، ان يتناقشوا لدرجة
الجدال ، و يقللوا من شأن بعضهم اثناء ذلك امام الابناء ...........اولادنا
يتعلمون منا كيف نتناقش ، نحترم الاخر ، الاهم الاختلاف الغير منظم ينقل مشاعر عدم
الامان و الانزواء و تفهم رسائل متناقضة ممن نحبهم ، تؤدي اما ان يبتعد الطفل عن
احدهما او كليهما ، او ربما بحث عن الاحتواء خارج الاسرة .........
مبدأ بسيط لتعلم اولادك المراهقين تنظيم حياتهم و تكوين
رؤية في المستقبل ، فقط ناقشهم كيف يرون انفسهم بوضوح بعد 5 سنوات .......لعبة
لطيفة و حوار يفرق معاهم .
في حوارنا مع مراهقينا و اولادنا ، علينا ان نحاول ان نري
افكار عمرهم و مجتمعهم ......علينا ان نتفهم اليه تفكيرهم ، و نقارنها بما كنا
نفكر فيه في مثل عمرهم و ليس فقط مقارنته بالخطأ و الصواب او بما نراه الان
...........عندها سيكون في الحوار معهم افكار متطابقة و منها نستطيع مشاركتهم
القرارات او تعديل افكارهم و اضافة خبراتنا لهم ......المشاركة و التفهم مفتاح
القبول .
اذا لم يراك اولادك صادقا ،
محبا ، حنونا ، محتويا ، جكيما .........كيف تريهم ان يروك ، حاول ان تكون هذا في
حقيقتك قدر الامكان و امامهم كل الامكان .........اولادك علي دربك ، فانر لهم طريق
ثابت من المباديء و القيم .
لاطف اولادك ، قبلهم ، نادي عليهم بصفات يفتخرون بها ، اظهر
ثقتك بهم و اثني علي ما ينجحون فيه ......، كلامتك الجميلة تدفعهم للامام و تجعلهم
يحققون النجاح في المستقبل ، احتواءك طاقة لهم في الحاضر و ذكري جميلة في مستقبلهم
.
د احمد
البحيري
استشاري
الطب النفسي mdabeh@gmail.com
الثلاثاء، 2 يوليو 2013
الانتحاروالادمان
في
تعاملنا مع مرضي الادمان في المجتمع او الاسرة ، ننسي انه انسان ، ربما لان مرض
الادمان يسلط الضوء علي اسوأ ما في المريض و يفقده كثير من قيمه ، ولكن علينا ان
نتذكر ان مرضي الادمان و خاصة من يتعامل منهم في اكثر من مادة للتعاطي والاصغر سنا
يصابون بالاحباط او الاكتئاب المصاحب للادمان و الذي يؤدي لمحاولة الانتحار او
الانتحار الجادة ........اذا كان الادمان من اعراضه ان يفتقد المريض بعض من قيمه
الانسانية ، علينا دائما ان نهتم به و نتعامل معه كمريض يحتاج لمساعدة لمنع مشاكل
المرض والخروج منه.
75%
من مرضي الادمان المنضمين للعلاج حديثا ، نري في تاريخهم المرضي ميل و افعال عنف (
مثل الضرب و السرقة و النصب و الاغتصاب و ربما استخدام اسلحة ) ، العنف في مريض
الادمان اساسه الاندفاعية و عدم القدرة علي التحكم في غضبه و مواقف الغضب و شيء
اخر هو حب المغامرة و الشعور بأنه ضحية للاسرة او المجتمع ........ تبرير افعال
العنف التي يقوم بها مرضي الادمان غير وارد و يجب مواجهتها قضائيا ، و لكننا
نبحث عن اسباب العنف في مرضي الادمان لعلاجه و تقليل مخاطره .....العنف تجاه
الاخرين قد يتحول لنفس الاسباب لعنف تجاه النفس في شكل افكار انتحار او انتحار
بالفعل او ايذاء للنفس ........علاج الادمان يجب ان يغطي جميع اوجه المرض ، ليس
فقط التعامل مع المادة المخدرة او المنبهة او الخمور التي يتم تعاطيها و الاعتماد
عليها و لكن ايضا الاوجه النفسية المختلفة للوصول الي تعافي يحمي المريض و المجتمع
.
السبت، 8 يونيو 2013
100 الف زائر
اليوم الجمعة 7 يونيو 2013 -- وصل تعداد الزائرين للمدونة الي 100الف زائر
ارجو ان تكون دائما مفيدة و تحمل توصيات و ارشادات في الطب النفسي
د/ احمد البحيري
استشاري الطب النفسي
د احمد البحيري
استشاري الطب النفسي و علاج الادمان
mdabeh@gmail.com
01224126363
56 ش رمسيس - من بطرس غالي
روكسي
مصر الجديدة
القاهرة
الاثنين، 20 مايو 2013
للحجز و الاستشارة مع د/ احمد البحيري - استشاري الطب النفسي
الاعزاء
ساتواجد في العيادة في مصر ان شاء الله
في الفترة من
السبت 25 مايو الي الخميس 30 مايو 2013
للحجز بالعيادة
01224126363
24508919
د/ احمد البحيري
استشاري الطب النفسي
56شارع رمسيس - متفرع من بطرس غالي - روكسي -
مصر الجديدة - القاهرة
استشاري الطب النفسي
56شارع رمسيس - متفرع من بطرس غالي - روكسي -
مصر الجديدة - القاهرة
الاثنين، 6 مايو 2013
في تعاملك مع ابناء في فترة المراهقة
في تعاملك مع ابناء في فترة المراهقة
- المراهقين في استكشاف للحقائق و القيم حولهم ، لا يمكنك قيادتهم او بالاولي اقناعهم ، الا اذا كانت القيم و الحقائق في الاسرة و المجتمع ثابته و مفهومة و منطقية لهم .
قد تكون افعالك صحيحة و لكنها غير منطقية او مفهومة لابناءك .........مزيد من الحوار و التواصل و اظهار منطق الاشياء .......ستجعلهم يتمسكون بالحق و القيم لانها قوية و منطقية و ليست مفروضة او اوامر و قوانين اسرية او اجتماعية او دينية .
- لا يزال المثل " ان كبر ابنك خاويه " مثل فعال في التعامل مع الاولاد و البنات في فترة المراهقة علي ان نراعي الاتي :
- المثل ينطبق علي البنات و الاولاد من المراهقين و ليس الاولاد فقط.
- المثل موجه للاب و الام و ليس للاب فقط .
- المأخاة و الصداقة هي صداقة الندية و ليس الاحتواء و الفرض .
- الالتزام بأن تكون الصديق الصدوق و ليس الساخر او انك لا تحترم اسراره.
- عليك ان تكون الصديق ذو الخلق القدوة ، لانه يحتاج لمنطق في النصحية المقبولة.
- الصديق يختلف و يخاصم و لكنه لا يهجر و لا يقمع الرأي او الغضب او الضرب .
- الاشتراك في الاهتمامات بجدية .
- الاستماع و التقبل للاخطاء و مراجعتها معه لتجنبها و تجنب ضررها و ليس فقط لرفضك لها .
عندها سيكون الاب او الام سر للبنت او الابن و مرجع النصيحة و النقاش المفيد و الاحتواء الاكيد .
- ممكن يكون لك حق في انزعاجك علي ابنك او ابنتك ، لاقترابهم من اصدقاء او صديقات ليسوا علي المستوي المطلوب او حتي المستوي الذي تعودوا عليه . لكن علينا ان نفهم ان كل مخالف او سيء فيه ما يجذب الانتباه. واولادنا في المراهقة محققون في القيم و متمردون عليها . لاسبيل للتعامل مع مثل هذا الا بالثقة والاحترام في الحوارات و التفكير المنطقي لاختبار القيم المفقودة لدي من يختارونه من اصدقاء و الوصول مع الابناء لاسباب الرفض للسيء رغم اجتذابه لهم . نفهمهم ان القيم والسلوك الجيد ليس مطلوب لان المجتمع يريده ولكنه من ادوات النجاح في المستقبل.
- قبل اتهامك لابنك او بنتك المراهقة بالعناد و الغضب .......فكر في المواقف التي يفعل فيها ذلك و سياقها و اسبابها و ماذا يريد ان يقوله او يعبر عنه .
- لكل ام ، لا تخجلي ان تكوني مصدر المعلومات الصحيحة للتغيرات الجسدية التي تطرأ علي ابنتك ، و مصدر للثقافة الجنسية ، بدلا من تتركيها لتكوين ثقافة جنسية مشوهة او تعلم رديء للعلاقات و الزواج !!!
- الصراع في عقل المراهق علي اشده بين طموحاته و صورته المثلي في المستقبل ، و بين اندفاعاته للحب و اللعب .............علي الوالدين استغلال هذا الصراع لتوجيهه للتحكم في مشاعره و اندفاعاته و تنميه قدراته للتخطيط للمستقبل ............مشاعر المراهقة قوية و لا بد من التعامل لتقنينها و لكن لا تسعي ابدا لان تفقدهم مشاعرهم و حماسهم .
- القيم هي القيم ، لا تحاول ابدا ان تطمئن ابناءك او بناتك ، انك تستطيع ان تحقق لهم ما يريدون او تحميهم من اي خطر ..........علي حساب القيم و القانون ............علمهم ان يتحملوا اخطاءهم و يحسبوا خطواتهم و عواقبها ............حتي لو كنت تستطيع ، لا تقول ما يجعل قيمهم تهتز .
- علمهم كيف اخترت اصدقاء عمرك الاوفياء .
- التعامل مع ابناءنا و بناتنا في وضع ثوابت للتعامل مع البيت ، الاصدقاء ، المدرسة ، النادي ، العائلة ، يشبه العملية الجراحية لا تحتاج تردد الاهل ، هل نفرض قوانين المنزل و نحافظ علي اولادنا ، ام اننا ندفعهم للعند ام اننا نتركهم للضياع !!!!!!
اعلم ان وضع ثوابت و قوانين للتعامل في جدية مع ابناءك ، دليل علي اهتمامك بهم و سيشعرون بذلك ، فقط اعط لهم الفرصة في الشعور بالاستقلالية لمناقشة الامر معك ، و حاول ان تجعل الامر و كأنهم اختاروه ............و في كل الحالات لا مجال للشك القاسي او ان الثوابت سببها اتهام لهم ، و بالتاكيد سيفهمون اهتمامك بهم و بمستقبلهم.
- في كثير نتعامل مع ابنائنا و كأنهم يقرأون افكارنا او انهم يفهمون ما نريده ، علينا ان نوضح لابناءنا ما نريده منهم ، و خاصة في القوانين التي نفرضها عليهم في اوقات المذاكرة و الترفيه ، اوقات و اماكن الترفيه و النزهة المسموح بها ، الوقت المسموح به للكومبيوتر و المواقع التي يمكن التعامل معها ، و التعامل مع التليفون و التلفزيون .
نحن نتفق و نوجه .........و لكننا اكيد لا نفرض فزورة او فخ يقع فيه المراهق ثم نتحول للومه .
لابد من الوضوح و المتابعة و التواصل .
- عليك ان تفهم ما تفرضه علي ابناءك من قوانين للتعامل الاجتماعي ، ما هو الا امتداد لمجهودك في التربية في فترات سابقة ، و لا تغير قيم ربيتها عليها مسبقا او تفقدهم القدوة الغير مبرر ، بان تكسر انت نفسك ما تعتبره قوانين و ثوابت اجتماعيه .
عليك ان تفهم ان المراهقين لديهم القدرة علي المناقشة و التفكير ناقشهم في فوائد ما تطلبه منهم من ثوابت ، و لابد من الاتفاق معهم علي عواقب مخالفتهم اذا حدث .
التربية و مجهود الحوار و المناقشة اساس اي تطور افضل لشخصية المراهق.
- المراهق او المراهقة طبعا ، مشاعرهم حساسة و خاصة مع المشاكل التي تواجههم ي الامتحانات او اصدقاءهم ، ابتعد عن اللوم او اظهار التحكم فيه حتي لا تلهب مشاعره القابلة لذلك ، و الا حيحصل العند او الغضب او الصمت و الخصام او اسوأ.
المهم لازم يكون لك رصيد عنده في تقبل كلامك ، عند الكلام معه كن مستمع جيد ، حاول ان يكون كلامك عن افكارك و عن تخوفك للاقناع ، اظهر فهمك لكلامه او تبريره او المشكلة ، ناقشها بدون لوم و تبكيت .
- اعلم ان بداية السلوكيات المنحرفة في المراهقين ، تبدأ بالاتهام و تقييد ظنا للحماية ..........في كثير من الاحيان انت من يعطي الفكرة لبداية التدخين او الادمان او الصديق السيء ......الخ.
- لا تتعاملي مع ابنتك المراهقة انها مشروع انثي ......و تخافي عليها و خلاص ، افهمي ان لها طموحات حتي و لو كانت مجرد ربة منزل ، فربة المنزل لابد من تجهيزها جيدا في القدرة علي ادارة المنزل ماديا و تربية الاولاد و التعامل باندماج في مجتمعها .......ابنتك انسانة لها رؤية ، مربية جيل ، ساعديها لتحديد و تحقيق طموحها في الزواج و التعليم و العمل .
- كثيرا ما نري ما يهتم به المراهقين تافه و لن يفيد ، ملابس ، قصة شعر او اخبار فنانين ، كلمات الاغاني ............التافه لك ، مهم له ..........لا تقلل من اهتماماته و لكن اقترح اهتمامات اخري و شاركه في اهتماماته و اهتمامات اخري جادة ، ووجهه ان لا يهمل واجباته الاساسية من دراسة او رياضة او هوايات حقيقية .
- لا تنكر عليهم حبهم لجذب الانتباه ، رغم حساسيتهم لاي نقص في مظهرهم / شيء مجهد فعلا ان تري كل عيب صغير كبير و ان تري كل كلمة او تعليق نقد ........شيء مجهد ان تحاول ان تكتشف مدي قدرتك علي ان تجذب النظر كرجل او سيدة ، رغم صغر السن و كونك لازلت صبي او فتاة بالعافية كبر فيها شوية حاجات ، الشعر المنكوش و لا المفلفل و لا الكيرلي و البنطلون الساقطو لا المانيكير الفاقع و نضارات الشمس محاولات لاستكمال ادوات جذب الانتباه و اختبار الوجود كرجل او امراة ......محاولات للتميز و اثبات هوية المظهر و النوع و الرأي ...............علي الوالدين تفهم هذا و توجيه اثبات الهوية و التميز و جذب الانتباه لاتجاهات افضل لمستقبله و تفهم اكثر لجنسه و مواطن تميزه .
- السياق الذي كنا نعيش فيه المراهقة مع اهلنا ، كان يضمن لاهلنا و لنا في فترة المراهقة حوار و تواصل اقل في الوقت ، طبعا مفهوم لان العصر كان اقل تشتتا بالغزو الخارجي للاسرة و العلاقة بين الابناء و الوالدين ...............مزيد من الصبر و وقت و جلسات يومية علي الاقل للمناقشة بالمنطق و ندية الصداقة ، التواصل ليس فقط في وقت المشاكل و لكن يجب ان يكون في الاوقات العادية تمهيدا لتقبل راي الوالدين من المراهقين و القدرة علي التوجيه من الوالدين في وقت حدوث مشكلة او خلاف .
د احمد البحيري
استشاري الطب النفسي
01224126363
mdabeh@gmail.com
الخميس، 11 أبريل 2013
للحجز و الاستشارة مع د/ احمد البحيري - استشاري الطب النفسي
الاعزاء
ساتواجد في العيادة في مصر ان شاء الله
في الفترة من
...
السبت 20 ابريل الي الخميس 25 ابريل 2013
للحجز بالعيادة
01224126363
24508919
د/ احمد البحيري
استشاري الطب النفسي
56شارع رمسيس - متفرع من بطرس غالي - روكسي -
مصر الجديدة - القاهرة
الأحد، 24 مارس 2013
موقفنا من اي مشكلة :
نحمل همها --- قلق.
نسخر منها و لا تهمنا --- عدم انتماء.
نتابعها للتسلية -- لهو.
ندرس حلولها ----علم.
نستطيع حلها ----ارادة و قدرة تنفيذية .
يطالبنا الناس بحلها ---- ثقة و ضغوط الاخرين .
قدرنا ان نحلها ---- توفيق من الله و ثقة الاخرين بالتعامل الناجح مع
قدرنا ان نحلها ---- توفيق من الله و ثقة الاخرين بالتعامل الناجح مع
القلق لندرس المشكلة علميا باهتمام و ارادة في تنفيذ بدائل للحل .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)